عشرة أسباب تجعلك زملكاويا
كبداية .. ان تعيش كأقلية أمر فى حد ذاته مثير ، بأقليتك انت محور أحاديث الجميع ، بمعنى ان تكون القعدة كلها أهلاوية و انت الزملكاوي الوحيد اللى كله بيحور معاك و يناقشك و يحاول يستفزك
- كل محاولات الاستفزاز السابقة ، تجعل الجميع و خاصة "الجنس اللطيف " مركزين معاك قوى و بكدة انت بتسرق الكاميرة و معاك المسرح فاضى و انت و شطارتك
- كونك زملكاوي و أخترت الخيار الصعب ، دة بيكسبك انطباع الثورى ، فمن السهل جدا انك تشرح للستات اللى فى النقطة السابقة كونك شخصية ثورية فى كل حياتك و انك حقا مختلف
- كثرة المحاولات اللى فى النقطة الاولى بتولد عندك مناعة طبيعية ضد الاستفزاز بشكل عام ، و بتكسبك القدرة على الفوز فى أى حديث بالرغم من موقفك الضعيف جدا
- كعادة الزمالك مع جماهيره ، يتولد لديك شعور خاص بالعشق للخسارة ، مع خلطه مع الشعور الثورى كنتيجة لما سبق ، يعطينا مزيجا رائعا من الانسان الاقلية الثورى الغارق فى مشاعر رومانسية مع ناديه ، مصر على حب من طرف واحد و متاقلم مع ذلك الوضع الفريد
- كأقلية زملكاوية تستمتع بالتنكيد على الغالبية العظمى من الشعب المصرى فى حالة خسارة الأهلى ، مما يعطيك الفرصة فى الاحتفاظ برقم قياسى فى مشاهدة اكبر عدد من المصريين زعلانين و متنكدين و انت فرحان
- الميزة السابقة تكسبك تفوق أخر فريد من نوعه ، الاستمتاع بالخروج و التنزه فى شوارع القاهرة الهادئة ... الخالية .. الحزينة ... يالها من رومانسية
- عدد البطولات القليلة التى حققها الزمالك ، تمكنك من حفظها بسهولة ، مما يجعلك بدل ما تكسب مرة تكسب مرتين .. حفظ تاريخ ناديك ، و مثقف رياضي تحفظ البطولات عن ظهر قلب
- كجزء من المناقشات تأخذك مجادلتك لشرح مفاهيم جديدة على المصريين فى كرة القدم كوفاء مشجعى الاندية الانجليزية لفرقهم التى تقبع دائما فى المراكز الاخيرة ، و تشجيعهم لفرق فى الدرجة الثانية و الثالثة مما يعطى انطباعا بثقافة كروية عالمية للمشجع الزملكاوي
- تشجيع المنتخب المصرى كبديل للشعور بالأنتماء بكيان رابح ، يزيد من شيفونيتك و حبك تجاه وطنك ، قد يؤهلك بالقليل من المجهود لان تكون مناضلا أو زعيما سياسيا
- كل محاولات الاستفزاز السابقة ، تجعل الجميع و خاصة "الجنس اللطيف " مركزين معاك قوى و بكدة انت بتسرق الكاميرة و معاك المسرح فاضى و انت و شطارتك
- كونك زملكاوي و أخترت الخيار الصعب ، دة بيكسبك انطباع الثورى ، فمن السهل جدا انك تشرح للستات اللى فى النقطة السابقة كونك شخصية ثورية فى كل حياتك و انك حقا مختلف
- كثرة المحاولات اللى فى النقطة الاولى بتولد عندك مناعة طبيعية ضد الاستفزاز بشكل عام ، و بتكسبك القدرة على الفوز فى أى حديث بالرغم من موقفك الضعيف جدا
- كعادة الزمالك مع جماهيره ، يتولد لديك شعور خاص بالعشق للخسارة ، مع خلطه مع الشعور الثورى كنتيجة لما سبق ، يعطينا مزيجا رائعا من الانسان الاقلية الثورى الغارق فى مشاعر رومانسية مع ناديه ، مصر على حب من طرف واحد و متاقلم مع ذلك الوضع الفريد
- كأقلية زملكاوية تستمتع بالتنكيد على الغالبية العظمى من الشعب المصرى فى حالة خسارة الأهلى ، مما يعطيك الفرصة فى الاحتفاظ برقم قياسى فى مشاهدة اكبر عدد من المصريين زعلانين و متنكدين و انت فرحان
- الميزة السابقة تكسبك تفوق أخر فريد من نوعه ، الاستمتاع بالخروج و التنزه فى شوارع القاهرة الهادئة ... الخالية .. الحزينة ... يالها من رومانسية
- عدد البطولات القليلة التى حققها الزمالك ، تمكنك من حفظها بسهولة ، مما يجعلك بدل ما تكسب مرة تكسب مرتين .. حفظ تاريخ ناديك ، و مثقف رياضي تحفظ البطولات عن ظهر قلب
- كجزء من المناقشات تأخذك مجادلتك لشرح مفاهيم جديدة على المصريين فى كرة القدم كوفاء مشجعى الاندية الانجليزية لفرقهم التى تقبع دائما فى المراكز الاخيرة ، و تشجيعهم لفرق فى الدرجة الثانية و الثالثة مما يعطى انطباعا بثقافة كروية عالمية للمشجع الزملكاوي
- تشجيع المنتخب المصرى كبديل للشعور بالأنتماء بكيان رابح ، يزيد من شيفونيتك و حبك تجاه وطنك ، قد يؤهلك بالقليل من المجهود لان تكون مناضلا أو زعيما سياسيا