ألمس دون تفكير مسبق كتفى بشفتاى
أممممممممممممممممممممم !!!
لكم اعشق ذلك الأحساس بجلدى عندما أقبل جسدى العارى و أستكشف الإختلافات فى الطعم بجميع أنحائه.
دائما ما كنت افعلها صغيرا أتجرد من ملابسى ... أغلق نور غرفتى ... العق جراح أعرف اننى لست طرفا فى ذلك الصراع الدامى الذى خرجت منه بها.
يوما ما راهنتنى و جد لا أعرف من هى ... أن أسكب صندوقا من البيرة اشتريته للتو على جسدى لألعقه لأخر قطرة أبت الا ان تتمسك بذلك الجسد العارى ... و فعلتها لأستمتع بأجمل حالة سكر حسبتها لن تنتهى أبدا.
تبتسم فى خبث ... و أعرف هذه المرة من هى .. قائلة .. جسمك حلو قوى ... علقت بإبتسامة أخبث فلقد كنت أعلم ان علاقتنا لن تدوم أكثر من اسبوع ، و انها لن ترى جسدى بعد اليوم ... فخذلتنى و دامت لخمسة أيام