مع حالة الهدوء و الخنوع التى نعيشها هذه الايام مستسلمين لمصير محتوم ، او قاعدين نشوف بقة هانتورث و لا لأ
تراودنى دائما فكرة انه ليس فى الامكان أبدع مما كان و اننا فعلا مش هانقدر على تغيير أى حاجة ، و بعد ما كنت معلق الأمل انى أغير علشان ولادى و خصوصا ان فكرة ان ولادى يعيشوا فى ظلم مستبعده من حياتى كليا ، لدرجة انى ممكن ما أخلفش علشان كدة
يبقى احنا ننجب من أجل الثورة ، تقريبا مفيش حل غير كدة ... لما نلحق نخلف بدرى اكيد هانقدر نربى الولاد دول على عدم الخوف و ساعتها هاتكون فى قاعدة عريضة من الشباب اللى هايقاوموا الوريث لما يبقى رئيس و عنده سبعين سنة
تصدق فكره واووووووووووو
ReplyDeleteوخصوصا ان أحنا مش زى اهالينا , احنا صحيح شوفنا الغلب برضو بس أحنا مش ساكتين, ولو كل واحد اخلف اتنين تلاته شبهه , ممكن نغلبهم بالعيال بدل ماحنا مش عارفين نغلبهم بأى حاجه تانيه
اثنين تلاتة ايه بقولك عايزين نخلف علشان الثورة تقولى اقنين تلاتة احنا عايزين العدد يبقى فى الليمون
ReplyDeleteشركة عزل خزانات المياه بالرياض
ReplyDeleteشركة تنظيف كنب بالرياض
شركة تنظيف غرب بالرياض
شركة تسليك مجاري المطبخ
شركة تسليك مجاري الحمام
شركة تنظيف شمال الرياض
شركة تنظيف شرق الرياض
شركة تنظيف منازل بالرياض
شركة تنظيف فلل بالرياض