لننجب من أجل الثورة

مع حالة الهدوء و الخنوع التى نعيشها هذه الايام مستسلمين لمصير محتوم ، او قاعدين نشوف بقة هانتورث و لا لأ

تراودنى دائما فكرة انه ليس فى الامكان أبدع مما كان و اننا فعلا مش هانقدر على تغيير أى حاجة ، و بعد ما كنت معلق الأمل انى أغير علشان ولادى و خصوصا ان فكرة ان ولادى يعيشوا فى ظلم مستبعده من حياتى كليا ، لدرجة انى ممكن ما أخلفش علشان كدة

يبقى احنا ننجب من أجل الثورة ، تقريبا مفيش حل غير كدة ... لما نلحق نخلف بدرى اكيد هانقدر نربى الولاد دول على عدم الخوف و ساعتها هاتكون فى قاعدة عريضة من الشباب اللى هايقاوموا الوريث لما يبقى رئيس و عنده سبعين سنة

المشاركات الشائعة